توضيح هام عن رؤية مدارس أجيال المواهب الأهلية
بالإضافة إلى المناهج الإضافية التي نتفرد بها،نحن نعمل وفق رؤية واضحة ومنهجية للوصول لهذه الرؤية كما هو موضح أدناه.
كهدف عام وجزء هام من تميز المدارس غير المسبوق هو أن جميع مناهجنا الإضافية مصممة لتحقيق أهداف واضحة قابلة للقياس – وهي منبثقة عن رؤية مدارس أجيال المواهب الأهلية – مثل:
- تنمية الدافع الذاتي للتعلم والاعتماد على النفس.
- تنمية التفكير عند الطالب بمستوى عالٍ جداً أثناء عملية التعلم (ولا نقول التعليم).
- إكساب الطالب مهارات علمية عالية المستوى تصل لمستوى طلاب الجامعة في كثير من الأحيان فمثلا يتعلم طلاب الصف الأول الابتدائي الإحداثيات بكل متعة وسهولة. ويتعلم طلاب الصف الثالث الابتدائي حل معادلتين خطيتين (مثل: س+ص=15، س-ص=1)، بل وبدون شرح المعلم بشكل عام. كذلك في منهج العلوم والتكنولوجيا يتعلم طلاب الرابع الابتدائي التحكم الإلكتروني وخطوط الإنتاج لمصانع مبسطة حقيقية وفي الخامس الابتدائي يتعلمون كيف يمكنهم متابعة نبضات قلب لمريض عن بعد بشكل لاسلكي، وهكذا في المواد الأخرى المتنوعة.
- يكون شخصا منتجا للمعرفة وقادر على الابتكار.
- يتدرب على مهارات التواصل والقيادة ليكون مؤثرا في الآخرين.
ملاحظة: الأهداف أعلاه التي نحققها على أرض الواقع، تعتبر حلاً لأهم مشاكل التعليم التي ينادي بحلها كل عالِم ومتخصص تربوي
فمن خلال ممارسة عملية التعلم يمكن لأي فرد متخصص أو غير متخصص أن يطلع على هذا الإنجاز بشكل جلي وواضح حيث أن هذا ما حققناه على أرض الواقع لمعظم طلاب المدارس. فمنهجيتنا ومناهجنا تعتمد على أساس علمي منشور لعدة علماء في أنحاء العالم، بالإضافة إلى إسهاماتنا الخاصة، وتم نشر الأسس العلمية التربوية التي ساهمنا بها في مجلات علمية دولية محكَّمة ومتخصصة سواء في الولايات المتحدة أو غيرها وبعضها صادر باسم مدارس أجيال المواهب. ولمزيد من المعلومات المتخصصة يمكن التواصل مع أحد المشرفين أو مع المشرف العام للمدارس.
فبعض النتائج غير المسبوقة التي حققناه في مدارس أجيال المواهب الأهلية وتم نشرها في الدوريات الدولية المتخصصة ما يلي:
– 82% من الطلاب أعربوا عن قدرتهم على اختراع شيء جديد، والعديد من الطلاب سأل عن كيفية تنفيذ فكرة اختراع من عنده.
– 68% من طلابنا الذين تم استفتاؤهم أعربوا عن رغبتهم في دراسة الرياضيات والعلوم بمفردهم وبدون معلم.
– 25% من طلابنا مؤمنون بأنهم يستطيعون تصنيع مصنع في المستقبل.
– 90% (أو يزيد) من الطلاب كانوا يكرهون المدارس أصبحوا يحبونها بشكل كبير (زيادة الدافع الذاتي للتعلم).
– 85% من طلابنا يرغبون في دراسة قواعد اللغة العربية وحدهم بدون معلم.